تكبير الشفاه وترطيبها في برشلونه

وصف الخدمة

لِمَن يُوجَّه هذا العلاج؟ يُعدّ تكبير الشفاه باستخدام حقن حمض الهيالورونيك من أكثر العلاجات طلباً في طب التجميل. فمع مرور الوقت، وبسبب فقدان حمض الهيالورونيك الطبيعي الموجود في أجسامنا وانخفاض إنتاج الألياف المرنة وألياف الكولاجين، تميل الشفاه إلى أن تصبح أرق أو تظهر عليها تشوهات/لا تناظرات. في هذه المرحلة، يلجأ بعض الأشخاص إلى طب التجميل لاستعادة حجم الشفاه والقضاء على العيوب ما هو تكبير حجم الشفاه؟ لا يتطلّب إجراء حقن حمض الهيالورونيك أي اختبارات حساسية مسبقة. يتمّ وضع مخدّر موضعي (قبل 30 دقيقة من العلاج) أو مخدّر موضعي أعمق لتقليل أي انزعاج محتمل لدى المريض/ة بعد ذلك، تُجرى الحقن الدقيقة لحمض الهيالورونيك لإعادة أو منح الشفاه حجماً ومرونة بشكل طبيعي، مع الحرص دائماً على الحفاظ على المظهر الطبيعي وتجنب المبالغة أو زيادة الحجم المفرط تستغرق مدة العلاج عادةً حوالي 15 دقيقة تظهر النتائج بوضوح خلال 3–4 أسابيع من الجلسة الأولى، رغم أنه إذا كانت الشفاه رقيقة جداً بطبيعتها، فإن التغيير يكون ملحوظاً بالفعل بعد الجلسة الأولى هل هو مؤلم؟ بفضل استخدام التخدير، لا يشعر المريض/ة بأي ألم أو انزعاج. تنتفخ الشفاه خلال 2–3 أيام بعد الجلسة الأولى من حقن حمض الهيالورونيك، لذا يُنصح بإجراء العلاج قبل أيام العطل أو في نهاية الأسبوع كم عدد الجلسات اللازمة لزيادة حجم الشفاه؟ عادةً ما تكون هناك حاجة إلى جلستين يفصل بينهما ما لا يقل عن أسبوعين. بهذه الطريقة، يلاحظ المريض/ة تحسّن المظهر تدريجياً، وفي الجلسة الثانية تُجرى اللمسات النهائية البسيطة تتراوح مدة بقاء التأثير بين 6 و9 أشهر، اعتماداً على نمط حياة المريض/ة (التعرض للشمس، التدخين، نوع البشرة…). كما أن زوال التأثير لا يترك أي آثار أو مشاكل في المنطقة المعالجة نصائح قبل العلاج تجنّب تناول الأسبرين ومضادات الالتهاب قبل 10 أيام من الجلسة يُنصح بتناول أدوية مضادة للهربس لدى الأشخاص المعرّضين للإصابة به نصائح بعد العلاج استخدام كمادات باردة 2–3 مرات يومياً خلال الأيام الأولى ترطيب الشفاه جيداً