التشخيص المبكر لسرطان الجلد

وصف الخدمة

على الرغم من أن معظم النمش حميد ولا يتحول إلى سرطان جلد، إلا أن الفحوصات الجلدية الدورية ضرورية. ذلك لأن النمش قد يتغير بمرور الوقت، وفي بعض الحالات، قد يكون نذيرًا لحالات أكثر خطورة، مثل الورم الميلانيني تشمل العلامات التحذيرية: تغيرات مفاجئة في اللون نمو سريع عدم انتظام في الشكل أو اللون غالبًا ما تشير هذه العلامات إلى مرحلة متقدمة من السرطان. لذلك، فإن اكتشاف أي تغيرات، حتى الطفيفة منها، يمكن أن يكون حاسمًا للوقاية من المضاعفات الخطيرة من خلال العلاج المبكر يُعد التنظير الجلدي الرقمي تقنية أحدثت ثورة في التشخيص المبكر لسرطان الجلد. باستخدام أجهزة متطورة ، تتيح هذه التقنية رسم خريطة لجميع الآفات الصبغية على جسم الشخص واكتشاف أي تغيرات دقيقة قد تشير إلى خطر الإصابة بالأورام الخبيثة. كما أن القدرة على التقاط صور مجهرية لكل نمش ومقارنتها في الزيارات اللاحقة تُسهّل ملاحظة أي تغيرات، مهما كانت طفيفة